الدعم الشهري” خطوات الاستعلام عن الأسماء الجدد في تكافل وكرامة عبر موقع وزارة التضامن الاجتماعي

الاستعلام عن الأسماء الجدد في تكافل وكرامة، مع اقتراب صرف دفعات جديدة من برنامج تكافل وكرامة، يتزايد البحث عن كيفية التأكد من نزول الأسماء الجدد في هذا الدعم الشهري، خصوصًا أن وزارة التضامن الاجتماعي وفرت خدمة إلكترونية للاستعلام بدلًا من الذهاب للمكاتب الحكومية وفي هذا التقرير من تواصل نيوز نرصد لكم جميع التفاصيل حول خطوات الاستعلام، والشروط الواجب توافرها للحصول على الدعم، وأهمية هذا البرنامج بالنسبة للأسر الأكثر احتياجًا.

الاستعلام عن الأسماء الجدد في تكافل وكرامة

الوزارة خصصت منصة إلكترونية يمكن من خلالها للمواطن معرفة موقفه من الدعم بسهولة تامة:

• الدخول أولًا إلى الموقع الرسمي لوزارة التضامن الاجتماعي.
• الضغط على خيار “استعلام تكافل وكرامة”.
• كذلك إدخال الرقم القومي بشكل صحيح في الخانة المخصصة.
• أيضًا تحديد الشهر المطلوب ثم الضغط على “استعلام”.
• كما تظهر كافة البيانات الخاصة بالحالة سواء تمت الموافقة أو لا، مع قيمة الاستحقاق المالي.

شروط الحصول على الدعم

أيضًا وزارة التضامن وضعت مجموعة من الضوابط التي يجب توافرها في كل متقدم ليستحق المعاش:

• ألا يتجاوز دخل الأسرة الشهري 400 جنيه.
• كما تقديم المستندات التي تثبت الحالة الاجتماعية سواء زواج، طلاق، أو وفاة.
• عدم حصول الأسرة على معاش حكومي أو دعم نقدي آخر.
• كذلك ضرورة وجود بطاقة شخصية سارية للمتقدم.
• توفير شهادات ميلاد رقمية للأطفال داخل الأسرة.
• تقديم تقارير طبية لإثبات حالات الإعاقة إن وجدت.
• أيضًا التزام الأبناء بالحضور الدراسي بنسبة لا تقل عن 80%.
• متابعة الأسرة لبرامج الرعاية الصحية واللقاحات المقررة للأطفال.

لماذا تكافل وكرامة مهم؟

يعتبر برنامج تكافل وكرامة واحدًا من أبرز أدوات الحماية الاجتماعية في مصر، لما له من فوائد متعددة للفئات المحتاجة:

• يرفع مستوى المعيشة للأسر البسيطة.
• كما يخفف الأعباء المعيشية عن كبار السن وذوي الإعاقة.
• يساهم في تشجيع الأطفال على التعليم من خلال ربط الدعم بالانتظام الدراسي.
• كذلك يعزز الرعاية الصحية للأسر عبر اشتراط المتابعة الطبية الدورية.
• أيضًا يمثل شبكة أمان اجتماعي حقيقية للفئات الأكثر هشاشة.

الاستفادة المجتمعية من البرنامج

وجود هذا النوع من الدعم يترك أثرًا إيجابيًا مباشرًا على المجتمع بأكمله:

• يحد من معدلات الفقر.
• كما يقلل من نسب التسرب من التعليم.
• أيضًا يرسخ مفهوم العدالة الاجتماعية.
• كذلك يدعم استقرار الأسر ويحميها من الانزلاق تحت خط الفقر المدقع.