
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث خلال الساعات الماضية تفاعلا واسعا بعد تداول أنباء القبض على كل من أم سجدة و أم مكة وهما من صانعات المحتوى اللاتي اشتهرن عبر منصات الفيديو، وذلك على خلفية نشرهما مقاطع مصورة ومواد مرئية وصفت بأنها غير لائقة وتحمل ألفاظا وتصرفات لا تتناسب مع القيم الأخلاقية أو الذوق العام للمجتمع المصري وقد تصدر اسما المتهمتين قوائم البحث على الإنترنت فور الإعلان عن توقيفهما، في ظل الجدل الواسع الذي أثارته مقاطع الفيديو التي تم تداولها عبر تطبيقات التواصل والتي وصفت بأنها تروج لمحتوى يفتقر إلى القيم التربوية والمجتمعية، ومن خلال موقع تواصل نيوز سوف نقدم لكم سن ام سجده.
سن ام سجده
شهدت منصات التواصل الاجتماعي موجة من الجدل في الساعات الأخيرة، على خلفية انتشار معلومات متداولة حول أعمار صانعتي المحتوى المعروفتين إعلاميا بأم سجدة و أم مكة وذلك بعد القبض عليهما بسبب نشر مقاطع فيديو غير لائقة، أثارت موجة من الاستياء بين المستخدمين والمتابعين:
- انتشرت على مواقع التواصل مزاعم تفيد بأن:
- أم سجدة تبلغ من العمر حوالي 28 عاما.
- أم مكة يقال إنها تبلغ 32 عاما.
- هذه الأرقام لا تستند إلى أي وثائق رسمية أو مصادر موثوقة حتى الآن.
- تبقى جميع هذه المعلومات مجرد تكهنات أو آراء شخصية يتم تداولها في التعليقات والمنشورات، ولا يمكن اعتمادها كحقيقة مؤكدة.
- لم تصدر الجهات المعنية أو المصادر الإعلامية الموثوقة أي بيانات رسمية تتعلق بأعمار المتهمتين أو التفاصيل الشخصية الخاصة بهما حتى اللحظة.
- تؤكد هذه الحالة على أهمية عدم الانسياق وراء الشائعات أو المعلومات غير المؤكدة، خاصة في القضايا المرتبطة بالرأي العام.
توقعات فلكية وتصريحات حول المشاهير
من جانب آخر، أطلقت رحاب منيعم، خبيرة الأبراج، تحذيرات فلكية تتعلق بالفترة الحالية خصوصا ما يخص المشاهير:
- مع تراجع كوكب عطارد، يجب الانتباه إلى الكارما والإساءات اللفظية والتنمر خاصة من قِبل أو تجاه المشاهير عبر صفحاتهم.
- وأشارت إلى أن: عطارد حاليا في حالة تراجع داخل برج الأسد، وهو البيت الفلكي المرتبط بـالشهرة والمشاهير.
- هذا التراجع الفلكي قد يؤدي إلى انكشاف فضائح وعودة نتائج الإساءة لأصحابها، خاصة بعد أن يعود عطارد إلى مساره الطبيعي.
- كما حذرت من سرقة الأفكار والمحتوى خلال هذه الفترة، حيث من المتوقع أن يتم كشف تلك الانتهاكات لاحقا.
- ما يتم تداوله بشأن أعمار أم سجدة و أم مكة لا يزال ضمن إطار الشائعات، و يفضل انتظار مصادر رسمية أو قضائية لتأكيد أي بيانات.
- الظاهرة تفتح بابا للنقاش حول أخلاقيات المحتوى الرقمي، وتأثير منصات التواصل على سمعة الأشخاص والمجتمع.