في أجواء من الترقب والحماس ينتظر آلاف طلاب الثانوية العامة في الأردن نتائج امتحانات التوجيهي للدورة التكميلية لعام 2025، والتي من المقرر إعلانها رسميًا مساء الخميس الموافق 7 أغسطس، وأكدت وزارة التربية والتعليم الأردنية أن النتيجة ستكون متاحة حصريًا من خلال موقعها الإلكتروني الرسمي tawjihi.jo، حيث يُعد هذا الموقع هو المنصة الوحيدة المعتمدة للحصول على العلامات الدقيقة، محذرةً من الانسياق وراء أي روابط غير رسمية قد تستهدف بيانات الطلبة أو تنشر معلومات مغلوطة.
موقع نتائج التوجيهي 2007 في الأردن
حرصًا على تسهيل الوصول على نتائج التوجيهي 2007 في الأردن بشكل آمن وسريع، أصدرت الوزارة تعليمات واضحة حول طريقة استخدام موقع التوجيهي الرسمي، وفيما يلي الخطوات التي يجب اتباعها بدقة:
- التوجه مباشرة إلى الرابط الإلكتروني الخاص بنتائج التوجيهي.
- إدخال رقم الجلوس في المكان المخصص، والتأكد من دقته.
- كتابة تاريخ الميلاد الكامل كما هو مسجل لدى الوزارة (بصيغة يوم/شهر/سنة).
- الضغط على زر “عرض النتيجة” لبدء عملية التحميل.
- الانتظار لحظات حتى تظهر نتيجة الطالب متضمنة تفاصيل العلامات في كل مادة، المعدل النهائي، وحالة النجاح أو الرسوب.
مؤتمر صحفي لإعلان التفاصيل الرسمية والنتائج العامة
من المقرر أن تعقد وزارة التربية والتعليم مؤتمرًا صحفيًا عند الساعة السادسة مساءً، أي بعد ساعة من نشر النتائج، للكشف عن أبرز مؤشرات نتائج الدورة التكميلية للعام الدراسي الحالي ويتضمن المؤتمر:
- عرض نسب النجاح الكلية بحسب الفروع: العلمي، الأدبي، الشرعي.
- تحليل نتائج الفروع المهنية مثل: الصناعي، الزراعي، الفندقي، الاقتصاد المنزلي.
- تقديم إحصائيات مقارنة بنتائج السنوات السابقة.
- إعلان أسماء الطلبة الأوائل على مستوى المملكة وتكريمهم.
إرشادات مهمة قبل الدخول إلى الموقع
ولضمان تجربة استعلام سهلة وخالية من المشاكل التقنية، يُنصح بالالتزام بالنصائح التالية:
- استخدم متصفح حديث مثل Google Chrome أو Mozilla Firefox لتفادي الأعطال المفاجئة.
- تجنب وقت الذروة، وحاول الدخول بعد دقائق من إعلان النتائج لتقليل الضغط على الموقع.
- تحقق بدقة من رقم الجلوس قبل البحث، لأن أي خطأ سيؤدي إلى ظهور رسالة تفيد بعدم العثور على النتيجة.
- إذا واجهت بطئًا في تحميل الصفحة أو عطلًا مفاجئًا، لا تقلق؛ جرب مرة أخرى لاحقًا أو من جهاز مختلف.
- احتفظ برقم الجلوس في متناول يدك قبل بدء عملية البحث لتوفير الوقت والجهد.