رحلة عمرة مميزة لجمعية خُبرات المتقاعدين بالقصيم وقصة 43 معتمرًا سعيدًا

نظمت جمعية خُبرات المتقاعدين في منطقة القصيم، رحلة عمرة لمجموعة مكونة من 43 مستفيدًا، بالتعاون مع مؤسسة محمد العلي السويلم الخيرية. إقرأ ايضاً:

الأمن البيئي يضبط مقيماً ارتكب فعلاً صادم في المدينة المنورة، والغرامة قد تصل إلى 10 ملايين! هيئة النقل تكشف حصيلة المخالفات الجديدة، عقوبات تصل إلى 60 يوم حجز!

فرصة ذهبية لأداء مناسك العمرة

أطلقت الجمعية هذه الرحلة يوم الخميس الماضي، لتوفير فرصة مميزة لكبار السن لأداء مناسك العمرة في مكة، في مبادرة إنسانية تعكس قيم التكافل الاجتماعي.

خدمات متميزة للمشاركين

أوضح يوسف العبودي، المشرف على الحملة، أن جميع الخدمات المقدمة تم تصميمها بعناية لتسهيل أداء المناسك، مع توفير الدعم الكامل حتى عودتهم.

تجربة روحانية لا تُنسى

تستمر الرحلة حتى مساء السبت، حيث يُنتظر أن يعود المشاركون بعد تجربة روحانية غنية في بيت الله الحرام.

تعزيز الروابط الاجتماعية

أكد عبدالله النصار، رئيس مجلس إدارة الجمعية، أن هذه المبادرة جزء من مشاريع الجمعية الخيرية الرامية إلى تعزيز العمل التطوعي وتقوية الروابط الاجتماعية.

دعم المتقاعدين وتوفير الرعاية

وأشار إلى أهمية المبادرات في نشر قيم التعاطف والتكافل، خاصًة بين المتقاعدين الذين يستحقون الرعاية والدعم.

شكر وتقدير واضح للمساهمين

ثمّن النصار الدور الهام لمؤسسة محمد العلي السويلم الخيرية، مؤكدًا حرص الجمعية على تعزيز التعاون مع المؤسسات الخيرية.

تفاعل المعتمرين ورضاهم التام

عبّر المعتمرون عن سعادتهم بالرحلة التي أفسحت لهم المجال لأداء العمرة في أجواء من الإيمان والسكينة.

أهمية دعم كبار السن

يعكس هذا المشروع أهمية دعم كبار السن من خلال توفير فرص لتعزيز ارتباطهم بالجانب الروحي وتحسين حياتهم الاجتماعية.

استمرار الجهود الخيرية

تأتي هذه الرحلة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز العمل الخيري والتطوعي في منطقة القصيم.

بناء مجتمع متكاتف

يساهم المشروع في بناء شبكة دعم قوية بين المتقاعدين، مما يعزز روح المشاركة والتكافل ويساعد في تخفيف الأعباء، مما يجسد المسؤولية الاجتماعية للمؤسسات.

أكدت جمعية خُبرات على حرصها على تقديم خدمات تلبي تطلعات متقاعديها، وتعزيز مسيرة العمل الخيري في المنطقة.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *