نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
معادلة الصعود للمونديال.. كل خطوة قد تقلب الرواية - تواصل نيوز, اليوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025 12:42 مساءً
تواصل نيوز - أكد المدرب الوطني السعودي، الكابتن هاني عسيري، أن مواجهة المنتخبين السعودي والعراقي على استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة في ختام لقاءات المجموعة الثانية للملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم 2026، تعد من المباريات المصيرية التاريخية التي تحسم بتفاصيل دقيقة وجزئيات صغيرة، يأتي في مقدمتها الجانب النفسي والتحضير الذهني، مشيراً إلى أن هذه الجوانب لا تغيب عن الجهازين الفني والإداري للمنتخب السعودي بقيادة مدير المنتخب الكابتن صالح الداود، الذي يمتلك خبرة واسعة في التعامل مع مثل هذه المواقف، سواءً على مستوى الأندية أو المنتخبات.
وأوضح عسيري في حديث خاص لـ«عكاظ» أن التنظيم الدفاعي والتواصل بين الخطوط يشكلان عاملاً حاسماً في سير المباراة، إلى جانب أهمية تقارب الخطوط والسيطرة على منطقة الوسط، مبيناً أن المواجهات الفردية على الأطراف وسرعة التحولات الهجومية ستكون من مفاتيح التفوق داخل الملعب.
وأضاف أن المنتخب السعودي يدخل اللقاء بفرصتي الفوز أو التعادل لضمان التأهل إلى كأس العالم، في حين لا يملك المنتخب العراقي سوى خيار الانتصار، مما يزيد من حدة التنافس ويدفع كلا الطرفين إلى تقديم أقصى ما لديهم.
وأشار عسيري إلى أن نجاح المنتخب السعودي في فرض أسلوبه القائم على الاستحواذ المنظم وسرعة التحولات يجعله الأقرب لبلوغ المونديال، بينما تبقى المفاجأة ممكنة إذا ما تمكن المنتخب العراقي من تعطيل مفاتيح اللعب في الوسط واستثمار الكرات الثابتة والهجمات المرتدة.
وتوقع عسيري أن يبدأ مدرب المنتخب السعودي هيرفي رينارد اللقاء بإيقاع هادئ نسبياً، معتمداً على مرحلة «القراءة الذكية» في الربع ساعة الأولى، بهدف تقييم مدى جاهزية العراق للضغط العالي قبل الانتقال إلى إيقاع أسرع مع مرور الوقت.
أما عن المنتخب العراقي، فأوضح عسيري أنه من المرجح أن ينتهج أسلوب الضغط الموجه، عبر التقدم عند اقتراب الكرة من الأطراف، مع إبقاء العمق الدفاعي مزدحماً بخمسة لاعبين على خط واحد تقريباً لإغلاق المساحات وخطوط التمرير، مع الاعتماد على التحولات السريعة والكرات الثابتة، في ظل جاهزية المهاجم أيمن حسين الذي يمثل أحد أبرز عناصر الخطورة في الفريق العراقي.
وأوضح عسيري في حديث خاص لـ«عكاظ» أن التنظيم الدفاعي والتواصل بين الخطوط يشكلان عاملاً حاسماً في سير المباراة، إلى جانب أهمية تقارب الخطوط والسيطرة على منطقة الوسط، مبيناً أن المواجهات الفردية على الأطراف وسرعة التحولات الهجومية ستكون من مفاتيح التفوق داخل الملعب.
وأضاف أن المنتخب السعودي يدخل اللقاء بفرصتي الفوز أو التعادل لضمان التأهل إلى كأس العالم، في حين لا يملك المنتخب العراقي سوى خيار الانتصار، مما يزيد من حدة التنافس ويدفع كلا الطرفين إلى تقديم أقصى ما لديهم.
وأشار عسيري إلى أن نجاح المنتخب السعودي في فرض أسلوبه القائم على الاستحواذ المنظم وسرعة التحولات يجعله الأقرب لبلوغ المونديال، بينما تبقى المفاجأة ممكنة إذا ما تمكن المنتخب العراقي من تعطيل مفاتيح اللعب في الوسط واستثمار الكرات الثابتة والهجمات المرتدة.
وتوقع عسيري أن يبدأ مدرب المنتخب السعودي هيرفي رينارد اللقاء بإيقاع هادئ نسبياً، معتمداً على مرحلة «القراءة الذكية» في الربع ساعة الأولى، بهدف تقييم مدى جاهزية العراق للضغط العالي قبل الانتقال إلى إيقاع أسرع مع مرور الوقت.
أما عن المنتخب العراقي، فأوضح عسيري أنه من المرجح أن ينتهج أسلوب الضغط الموجه، عبر التقدم عند اقتراب الكرة من الأطراف، مع إبقاء العمق الدفاعي مزدحماً بخمسة لاعبين على خط واحد تقريباً لإغلاق المساحات وخطوط التمرير، مع الاعتماد على التحولات السريعة والكرات الثابتة، في ظل جاهزية المهاجم أيمن حسين الذي يمثل أحد أبرز عناصر الخطورة في الفريق العراقي.
أخبار ذات صلة
قدمنا لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى هذا المقال : معادلة الصعود للمونديال.. كل خطوة قد تقلب الرواية - تواصل نيوز, اليوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025 12:42 مساءً
0 تعليق