ونشرت فياض بياناً عبر حسابها الرسمي على منصة "إنستغرام" قالت فيه: "أنفي نفياً قاطعاً الإشاعات التي يتم تداولها في مواقع التواصل الاجتماعي والتي لا تمتّ للحقيقة بصلة حول زواجي أو ارتباطي، وأي موقع يساهم في نشر مثل هذه الأكاذيب عن حياتي الشخصية سيتم ملاحقته قانونياً".

وجاء تصريحها بعد أيام من تصدّر اسمها مواقع التواصل الاجتماعي عقب تداول شائعات متباينة، إذ زعمت بعض الصفحات ارتباطها برجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة، طليق والدتها هيفاء وهبي، فيما أشار آخرون إلى علاقة تجمعها برجل أعمال كويتي، دون وجود أي أدلة تدعم تلك المزاعم.

وتزامن الجدل حول هذه الأنباء مع تصريحات حديثة لأحمد أبو هشيمة خلال ظهوره في أحد برامج البودكاست، حيث علّق على الشائعات التي تُثار حوله قائلاً: "فيه شائعات شخصية الواحد بيضحك عليها زي الناس، وفيه حاجات بتجاهلها، لكن في شائعات لازم الواحد يرد عليها عملي لو الموضوع ليه علاقة بالشغل أو أكل العيش.. ولو حد مطلع إشاعة، لا لازم نرد، وفي حاجات بتجاهلها".

وقد فَسّر عدد من المتابعين حديثه على أنه تلميح للشائعات التي ربطت بينه وبين زينب فياض، ما زاد من انتشارها قبل أن تحسم الأخيرة الجدل بتوضيحها الرسمي، مؤكدة تمسكها بحقها القانوني في مواجهة أي تجاوز يمس خصوصيتها أو حياتها الشخصية.