نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
إطلالة جريئة لكريس جينر تغيّر ملامحها جذرياً - تواصل نيوز, اليوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025 10:09 مساءً
تواصل نيوز - في خطوة غير متوقعة، خطفت نجمة تلفزيون الواقع ومديرة أعمال عائلة كارداشيان، كريس جينر، الأنظار بإطلالة جديدة كلياً غيّرت ملامحها بشكل لافت، حيث بدت أصغر سناً وأكثر إشراقاً بعد سلسلة من التغييرات الجمالية الجريئة التي خضعت لها مؤخراً. هذه الإطلالة التي وثقتها بنفسها عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، أثارت موجة واسعة من التعليقات والإعجاب، إذ أعادها الكثيرون إلى دائرة الضوء كأيقونة أناقة وتجدد في السبعين من عمرها.
لتعرفوا أكثر عن آخر أخبار الفاشن والمشاهير، انضموا مجانًا إلى قناة تاجك لآخر أخبار الموضة على الواتساب.
تحول جريء بالشعر من البني الداكن إلى الأشقر البلاتيني
عرف الجمهور كريس جينر، والدة كيم كارداشيان، بلون شعرها البني الداكن الذي أصبح جزءاً من هويتها البصرية لسنوات طويلة، لكن النجمة قررت هذه المرة كسر القاعدة والخروج عن المألوف تماماً. فظهرت داخل أحد صالونات التجميل وهي تتحول تدريجياً إلى اللون الأشقر البلاتيني الفاتح، في خطوة شكلت مفاجأة كبيرة لمتابعيها.
شاهد أيضاً: كريس جينير تبهر جمهورها بقصة البيكسي بوب مع الغرة الأمامية
اعتمدت كريس اللون الجريء على تسريحة شعرها القصيرة المعتادة بأسلوب البوب الكلاسيكي، مع الحفاظ على بعض الخصلات الداكنة عند الجذور لإضفاء مظهر طبيعي ومتدرج. هذا التباين بين الأشقر الفاتح والجذور الداكنة منحها مظهراً حيوياً وحديثاً يعكس روحها الجريئة وقدرتها على مواكبة أحدث صيحات الجمال رغم تقدّمها في العمر.
الصور ومقاطع الفيديو التي شاركتها عبر "إنستغرام" حصدت آلاف الإعجابات والتعليقات في ساعات قليلة، حيث أبدى المتابعون دهشتهم من التغيير الملفت في ملامحها، وأشادوا بقدرتها الدائمة على التجدد دون فقدان هويتها الأنيقة والمميزة.
إجراءات تجميلية دقيقة أعادت الشباب إلى ملامحها
لكن التغيير لم يتوقف عند الشعر فحسب، إذ كشفت كريس جينر أنها خضعت مؤخراً لعدة إجراءات تجميلية دقيقة ساعدتها على استعادة نضارة بشرتها، وشد الوجه بطريقة طبيعية وغير مبالغ فيها. وأوضحت في مقابلة سابقة أنها استعانت بخبرة جراح التجميل الشهير الدكتور ستيفن ليفين الذي ساعدها على تنفيذ خطة تجميل متكاملة استعداداً لاحتفالها بعيد ميلادها السبعين.
وأوضحت كريس أن الهدف من هذه الخطوات لم يكن تغيير ملامحها كلياً، بل تجديد شبابها والظهور بمظهر أكثر إشراقاً. وقالت في تصريحاتها: "لقد خضعت لعملية شد الوجه منذ حوالي 15 عاماً، وشعرت أن الوقت حان لتحديث مظهري قليلاً. أريد أن أكون أفضل نسخة من نفسي. التقدّم في السن لا يعني أبداً أن تتخلى عن نفسك أو عن اهتمامك بمظهرك."
هذا التصريح أثار إعجاب متابعيها الذين رأوا في كريس مثالاً للمرأة التي توازن بين النضج والاعتناء بالجمال، دون الوقوع في فخ المبالغة. ومع ظهورها الأخير بملامح ناعمة وبشرة مشدودة ومتوهجة، أكدت جينر أن العمر ليس عائقاً أمام الأناقة والثقة بالنفس، بل دافع لتجديد الذات والاحتفاء بالحياة.
بهذه الإطلالة المشرقة، أعادت كريس جينر تعريف مفهوم الجمال في السبعين، لتثبت من جديد أنها ليست مجرد والدة لأشهر عائلة في عالم الشهرة، بل نجمة مستقلة تعرف كيف تسرق الأضواء في كل مرة تظهر فيها.
0 تعليق